غير مصنف

شرح لمراحل فلتر المياه

شرح لمراحل فلتر المياه فلاتر المياه من الاجهزه التي تتعدد انواعها بشكل كبير جدا فهناك فلاتر المياه ذات المرحله الواحده وهناك فلاتر المياه ذات المرحلتين الى سبع مراحل ومهمة افضل انواع فلاتر المياه   هو القيام بتنقيه المياه والتخلص من جميع الملوثات التي توجد فيها خاصة أن مصر تعد من اكثر دول العالم التي تعاني من […]

شرح لمراحل فلتر المياه اقرأ المزيد »

ماء الورد مع الماء

فوائد شرب ماء الورد مع الماء ماء الورد هو ماء يُستخرج من تقطير بتلات الورود، فيخرج ماء الورد على شكل سائل مائي ويكون ذا رائحةٍ عطرة، وقد يكون ماء الورد الذي يتمّ شراؤه من المحال التجارية يحتوي على مواد حافظة ومادة صناعيّة غير طبيعية، لذلك يمكن تحضير ماء الورد في المنزل، وذلك بوضع كميّة من

ماء الورد مع الماء اقرأ المزيد »

مياه الفوسفات

1-  ماهو الفوسفوريت، تركيبه، وخصائصه؟ يُسمى الفوسفات الصخري الخام بالفوسفوريت، حيث يٌطلق هذا المُصطلح على رواسب الفوسفات التي يمكن تعدينها واستغلالها اقتصاديًا، بينما يطلق مصطلح الصخور الفوسفاتية على الصخور التي تحتوي على نسب غير عالية من الفوسفات. والفوسفات الصخري من الصخور الرسوبية التي تحتوي على كميات عالية من المعادن الحاملة للفوسفات. يوجد الفوسفات كمعدن بنسبة

مياه الفوسفات اقرأ المزيد »

المياه الفواره

فوائد المياه الفواره للجسم ربما تحتاج إلي تناول كميات كبيرة من الماء علي مدار اليوم، يذهب البعض إلي المياه الفواره لأن هناك فوائد المياه الفوارة التي يجهلها الكثير. تحتوي المياه الفوارة علي نسبة من غاز ثاني أكسيد الكربون الذي يجعلها توفر العديد من الفوائد الصحية للجسم  عند إستهلاكها. ربما حان الوقت لمحاولة تجربة المياه الفواراه

المياه الفواره اقرأ المزيد »

مياه معدنية

المياه المعدنية هي المياه التي تأتي من الآبار أوالجبال، وهي تحتوي على أملاح معدنية يختلف تركيبتها بحسب طبقات الارضية التحتية وتضاريس المنطقة الآتية منها وقد تحتوي على بعض الغازات. وهي تختلف في رائحتها وطعمها ودرجة حرارتها. أنواع المياه المعدنية تصنف بعض البلاد مثل سويسرا و ألمانيا و النمسا أنواع المياه المعدنية كالآتي: مياه معدنية طبيعية:

مياه معدنية اقرأ المزيد »

المرأة صاحبة مصلحة هامة في إدارة مياه الزراعة

المرأة صاحبة مصلحة هامة في إدارة مياه الزراعة – فهي تقوم بدور رئيسي في حفظ المياه والأراضي وفي جمع مياه الأمطار وإدارة مستجمعات المياه. وتفيد تقديرات منظمة الأمم المتحدة للأغذية والزراعة أن 925 مليون شخص يعانون من نقص التغذية ويتعين زيادة انتاج الأغذية بنسبة 70 في المائة من أجل إطعام 9 بلايين شخص من السكان بحلول عام 2050. ومن مجموع مساحة الأراضي الزراعية في أنحاء العالم البالغ 1.5 بليون هكتار لا يُروى بمياه الري إلا 277 مليون هكتار، بينما تعتمد النسبة المتبقية وهي 82 في المائة على مياه الأمطا.وتقوم المرأة بدور هام سواء في الزراعة التي تعتمد على الري أو التي لا تعتمد عليه، وعدد النساء اللاتي يقمن بالزراعة المروية بمياه الأمطار أكبر من عدد الرجال، وينتجن ثلثي الأغذية في أغلب البلدان النامية. ووفقا لأحدث تقديرات منظمة الأغذية والزراعة، تمثل المرأة نسبة متوسطها 43 في المائة من قوة العمل الزراعية في البلدان النامية، ولكن على الرغم من ذلك لا تزال السياسات المائية المتعلقة بالزراعة تفترض خطأ أن المزارعين هم من الرجال، ومن ثم تهمش دور المرأة في إدارة موارد المياه.   وقد غدا المجتمع الدولي يعترف بشكل غالب بأهمية إشراك الرجال والنساء على السواء في إدارة المياه، بما في ذلك المياه الزراعية، وكفالة وصولهم على قدم المساواة إلى موارد المياه والسيطرة عليها. وقد دعا منهاج عمل بيجين لعام 1995 إلى أن تقوم الحكومات بتعزيز المعارف والبحوث عن دور المرأة، ولا سيما المرأة الريفية والمرأة من الشعوب الأصلية، في الري وإدارة مستجمعات المياه والصرف الصحي. وقد أبرز الإعلان السياسي وجدول أعمال القرن 21 الصادران عن مؤتمر الأمم المتحدة المعني بالبيئة والتنمية، واللذان اعتمدا في ريو دي جانيرو في حزيران/يونيه 1992، الدور الحيوي الذي تقوم به المرأة في إدارة البيئة، ومشاركتها على قدم المساواة مع الرجل في صنع القرار المتعلق بإدارة الموارد المائية، وتخفيض أعباء العمل التي تتحملها المرأة والفتاة. وفي الآونة الأخيرة، أكدت الوثيقة الختامية لمؤتمر ريو + 20 كذلك على الالتزام بالتحقيق التدريجي لإتاحة سُبل الحصول على مياه الشرب المأمونة والميسورة للجميع باعتبار ذلك ضروريا للقضاء على الفقر، والتمكين للمرأة، وحماية الصحة البشرية. وأبرزت الوثيقة ضرورة تحسين تنفيذ الإدارة المتكاملة للموارد المائية على جميع المستويات، حسب الاقتضاء، تحسينا كبيرا.   وتشمل العمليات الأساسية الأخرى المتعلقة بالسياسات التي أكدت على الدور المركزي للمرأة في إدارة الموارد المائية مؤتمر الأمم المتحدة المعني بالمياه المعقود في ماردل بلاتا عام 1977، والعقد الدولي لتوفير مياه الشرب والمرافق الصحية للفترة 1981-1990، والمؤتمر الدولي المعني بالمياه والبيئة لعام 1992 المعقود في دبلن، وخطة جوهانسبرغ للتنفيذ لعام 2002. ويدعو أيضا القرار المنشئ للعقد الدولي للعمل، الماء من أجل الحياة (2005-2015) إلى مشاركة المرأة وانخراطها في جهود التنمية المتصلة بالمياه. وأكدت اتفاقية القضاء على جميع أشكال التمييز ضد المرأة، التي صدَّق عليها 187 بلدا، حق المرأة في التمتع بظروف معيشة ملائمة، لا سيما فيما يتعلق بتوفير المياه والمسكن والمرافق الصحية. كذلك أكد منهاج العمل الذي اعتمد في المؤتمر الدولي للسكان والتنمية لعام 1994 على الصلات بين وضع المرأة المتدني والحرمان من المياه والفقر. وحث قرار الجمعية العامة المعنون ”تحسين حالة المرأة في المناطق الريفية“ الذي اتخذ في تشرين الثاني/نوفمبر 2011، الدول الأعضاء على تعزيز سبل الوصول إلى مياه الشرب المأمونة والنظيفة والمرافق الصحية من أجل تحسين صحة النساء والأطفال الريفيين.   ومن المعتقد عموما أن الفجوة بين الجنسين في إدارة موارد المياه الزراعية إنما تنشأ عن تقسيم العمل بين الجنسين والأعراف المتعلقة بالجنسين في المجتمع، التي تُسند مسؤوليات كثيرة تتعلق بالمياه إلى المرأة بينما تخول معظم السلطات والحقوق المتعلقة بالمياه للرجال. والواقع، أن الدراسات الواردة من 45 بلدا ناميا تظهر أن النساء والأطفال يضطلعون بالمسؤولية الرئيسية لجمع المياه في 76 في المائة من الأسر المعيشية. وفي 12 في المائة من الأسر المعيشية يضطلع الأطفال بالمسؤولية الرئيسية عن جمع المياه، بينما يحتمل أن تبلغ نسبة البنات دون سن الخامسة عشرة اللاتي يضطلعن بهذه المسؤولية ضعف نسبة الفتيان من السن ذاتها. وتقضي النساء والفتيات ساعات طويلة بحثا عن الماء للاستخدام المنزلي والإنتاجي على السواء في حين أن ما يقمن به من عمل بدون أجر في إدارة شحة المياه غالبا ما لا يعترف به أو يعالج على النحو الكافي في السياسات والبرامج. والمشقة التي تتجشمها النساء والفتيات بما يباشرنه من وظائف رئيسية للأسرة، كزارعات ومنتجات للأغذية وجامعات للمياه بدون أجر – تضيف إلى عنائهن وتحرمهن من فرص التعليم والعمل من أجل منع انتقال الفقر وعدم التمكين من جيل إلى آخر.   وغالبا ما لا تأخذ سياسات وعمليات إدارة شؤون المياه في الاعتبار احتياجات النساء والرجال المتعددة من المياه والقيود المفروضة على أساس نوع الجنس. فعلى سبيل المثال، تشير بيانات وضعت مؤخرا إلى أن آليات تخصيص المياه تُعطي الأولوية للإنتاج الزراعي والصناعي وإنتاج الطاقة على حساب الاحتياجات الأسرية. وقد أظهرت التقديرات الحالية أن 70 في المائة من المياه في العالم يستخدم في الزراعة و20 في المائة في الصناعة، ولا يستخدم للأغراض الشخصية إلا 20 في المائة، على الرغم من الترابط بين هذه الأبعاد، حيث يؤثر الاستخدام الزراعي والصناعي للمياه أيضا على الإستخدام الشخصي والمنزلي. وتنحو سياسات الاقتصاد الكلي وسياسات المياه أيضا إلى اعتبار الأسر المعيشية مجرد وحدات استهلاكية، في حين تشمل استراتيجيات المرأة للتكيف من أجل انتشال نفسها من وهدة الفقر أعمال التنظيف والحفظ والتخزين وإعداد الطعام، وجميعها مهام تتطلب استخدام المياه.   ويستخدم النساء والرجال المياه لأغراض كثيرة شتى بما في ذلك الأغراض المنزلية وأغراض الزراعة والصحة والصرف الصحي، في حين لا ينشغل الرجال عموما إلا باستخدام المياه للزراعة والماشية. وتشمل الاستخدامات الأخرى للمياه في غير الزراعة النظافة الشخصية ورعاية المرضى والتنظيف وغسل الملابس والتخلص من الفضلات. وسيساعد الاعتراف بالأغراض المختلفة التي تستخدم فيها هذه الموارد المحلية للمياه من جانب المجموعات المختلفة من الرجال والنساء في المجتمع المحلي على الإدراج الناجح للاعتبارات الجنسانية في إدارة المياه. ومما يتسم بأهمية حاسمة إيجاد توازن بين الاستخدام الزراعي وغير الزراعي للمياه، وتعزيز وجود إدارة للمياه وتقديم الخدمات أكثر إنصافا ومراعاة للاعتبارات الجنسانية.

المرأة صاحبة مصلحة هامة في إدارة مياه الزراعة اقرأ المزيد »

منسوب مياه البحر

ارتفاع منسوب مياه البحر أكثر خطورة مما كنا نظن مستوى البحر يعرف بأنه المنطقة التي تلتقي فيها المياه مع اليابسة والكثير من أهم مدن العالم يقطنها ملايين السكان على بعد أقدام من تلك المنطقة.   نتحدث عن مستوى البحر عالميا، حيث أن تغييرات لبضعة إنشات فقط تستغرق مئات إن لم تكن آلاف الأعوام.   لكن إذا تحولت هذه الإنشات إلى أقدام وهذا التغيير يحدث في فترة حياتنا فنحن نتحدث عن تغيير جذري في سواحل الأرض كلها   مستويات البحر تتغير لسببين رئيسين: السبب الأول هو التمدد الحراري، وتمدد المياه بكل بساطة مع ازدياد حرارتها   فكر في مقياس الحرارة، مع ارتفاع الدرجة يرتفع السائل داخل الأنبوب بسبب تمدده   نحن نقوم بالأمر ذاته مع رفعنا لدرجة الحرارة في العالم، ما يؤدي إلى تمدد المحيطات   السبب الثاني لازدياد واخفاض مستوى البحر هو كمية المياه المخزنة في جليد اليابسة، فذوبان الجليد البحري، مثل الجبل الجليدي،  لن يساهم في تغيير مستوى البحر   كما هو الأمر عندما يذوب الثلج في مشروبك دون أن يتغير ارتفاع السائل   لكن جليد اليابسة مهم جداً، فمع ارتفاع الحرارة فإن هذا الجليد يذوب ويصل إلى المحيط ما يؤدي إلى ازدياد مستوى البحر   على سبيل المثال، إذا ذاب الغطاء الجليدي في غرينلاند لوحده فقط فإن ذلك كفيل برفع مستوى البحر في العالم بأكثر من عشرين قدما   نحن نرى هذه العمليات تحدث فعلاً، فمع ارتفاع الحرارة في القرن الماضي رأينا ارتفاع مستوى البحر بسرعة أكبر من أي لحظة في آخر ألفي عام   ويحذر العلماء بأن استمرارنا في رفع حرارة الكوكب ووصولنا إلى رفعها بدرجتين مئويتين فإننا قد نعرض ملايين الأشخاص حول العالم إلى فيضانات ساحلية بسبب ارتفاع مستويات المياه يشكل ارتفاع مستوى سطح البحر مشكلة حقيقية للحياة على سطح الكرة الأرضية، حيث يؤدي هذا الارتفاع إلى انغمار عدد كبير من المدن البحرية بالمياه، ويحدث هذا الارتفاع أساساً من ازدياد درجة حرارة الأرض والتي تؤدي إلى ذوبان الكتل الجليدية نتيجة ما يسمى بالاحتباس الحراري أو غازات الدفيئة، وتظهر دراسات قياس منسوب سطح البحر زيادة بنسبة 20 سم في كل قرن ، أو 2 ملم في السنة. مستوى سطح البحر منذ نهاية آخر حلقة الجليدية سجل العلماء زيادة في متوسط نسبة ارتفاع مستوى سطح البحر بحدود 1.8 ملم سنوياً وذلك في المئة سنة الماضية، إن هذه النسبة ارتفعت إلى 3.1 مم / سنة في الفترة الواقعة ما بين 1993 و 2003. تعود هذه الزيادة أساساً إلى النشاطات البشرية المختلفة والمتمثلة بزيادة انبعاث الغازات في الجو من عوادم السيارات والمصانع وحرق الغابات … إلخ. ونتيجة لهذه النشاطات، ستشهد البحار ارتفاعاً متزايداً في نسبة المياه في القرن القادم على الأقل، ويصعب التنبؤ بهذه الزيادة نتيجة غياب المعطيات اللازمة للنشاطات البشرية وتطورها في الفترة القادمة.   ويتوقع العلماء زيادة في ارتفاع سطح البحر تقدر بـ 1.3 م في القرن المقبل بينما يرى المعتدلون بأن هذه الزيادة قد تنخفض إلى 80 سم في حال تحكم الإنسان بطريقة استخدام الطاقة واعتماده على الطاقة النظيفة.  

منسوب مياه البحر اقرأ المزيد »

انظمة ترشيح المياه

انظمة ترشيح المياه تعالج أنظمة الترشيح المياه بتمريرها من خلال مواد حبيبيه (مثل الرمل) لتفصل الملوثات وتحجزها. وجميع أنظمة الترشيح التقليدية، والمباشرة والبطيئة بالرمل والمسحوق الصخري الأحفوري كلها تؤدي وظيفة جيدة في إزالة معظم الكائنات أحادية الخلايا، والبكتيريا، والفيروسات (في حال استخدام مادة تخثير). وبصورة عامة فإن مرشحات الأكياس والاسطوانات لا تزيل أي فيروسات وتزيل قليلا من البكتيريا.   والترشيح التقليدي عملية متعددة المراحل. أولا، تضاف إلى مياه المصدر مادة تخثير كيماوية مثل أملاح الحديد أو الألمنيوم. ثم يقلب المزيج لحفز الجسيمات العالقة على التجمع لتشكيل جلطات أو “لبدات” أكبر ليكون من الأسهل إزالتها. ويسمح لهذه الكتل المتخثرة، أو “اللبدات” بالرسوب خارج المياه، جارفة معها الكثير من الملوثات. ومتى استكملت هذه العمليات، تمرر المياه عبر المرشحات حتى تلتصق بقية الجسيمات بمادة المرشح.   ويشبه الترشيح المباشر الترشيح التقليدي، باستثناء أنه بعد إضافة مادة التخثير وتقليب المزيج، لا توجد مرحلة منفصلة للترسيب. وبدلا من ذلك، فإن مادة التخثير هي التي تدفع الجسيمات العالقة إلى الترسيب والالتصاق، من ثم، مباشرة بمادة المرشح عند ترشيح المياه.   وأنظمة الترشيح البطيء بالرمل لا توجد بها مادة تخثير، وعادة لا تكون هناك خطوة للترسيب. وتدفع المياه لتمر ببطء من خلال طبقة الرمل بعمق نحو قدمين إلى أربعة أقدام (0.6 إلى 1.2متر). وتتشكل طبقة بيولوجية منشطة على طول السطح العلوي لطبقة الرمل، فتحصر الجسيمات الصغيرة وتضعف بعض الملوثات العضوية.   والترشيح الرملي البيولوجي هو صورة للترشيح البطيء عند نقطة الاستخدام، ولكن فعاليته أقل بكثير من الترشيح التقليدي.   ويستخدم الترشيح بالمسحوق الصخري الأحفوري أصدافا أحفورية لكائنات بحرية دقيقة كوسيلة ترشيح تمرر مياه المصدر الخام من خلالها. والأرض تقوم عمليا بترشيح المياه من جزيئات الملوثات.   أما مرشحات الأكياس والأسطوانات فهي أنظمة بسيطة وسهلة الاستعمال تستخدم في الترشيح كيسا من النسيج أو اسطوانة بمرشح شاش أو مرشحا متعدد الطبقات لتصفية الميكروبات والترسبات من مياه المصدر.   وتستخدم مرشحات الخزف في معظمها عند نقطة الاستخدام. وفي الدول النامية، يتم تصنيعها محليا – وأحيانا كمشروع صغير يمول ذاتيا.   وتستخدم معظم أنظمة الترشيح “الغسيل بالدفع المعكوس” في تنظيف الأنظمة. وهى عملية تخلف الكثير من المياه التي يتعين تدبيرها على نحو سليم. الترشيح التقليدي   تعالج أنظمة الترشيح المياه بتمريرها خلال وسائط حبيبية، مثل الرمل، الذي يزيل الملوثات. وتتفاوت فعاليتها بدرجة كبيرة، ولكن هذه الأنظمة قد تستخدم لتحسين درجة التعكر واللون، فضلا عن معالجة الجيارديات، والكريبتوسبوريديوم، والبكتيريا، والفيروسات.   وينتفع الترشيح التقليدي أولا بمواد للتخثر الكيميائي قبل المعالجة، مثل أملاح الحديد أو أملاح الألومنيوم التي تضاف إلى مياه المصدر. ويتم بعد ذلك تقليب الخليط ببطء لجعل أية جزيئات عالقة تتراكم وتتجمع لتكون تجلطات أو “كتل متلبدة” أكبر وأسهل في إزالتها.   وتحتاج هذه الأنظمة إلى استخدام خطوة يتم فيها الترسيب. وفي هذه العملية، يتاح للجسميات العالقة في المياه، بما في ذلك الكتل المتلبدة التي تكونت نتيجة اندماج الدقائق المترسبة ، لتترسب خارج المياه نتيجة قوة الجاذبية الطبيعية. فهذه الملوثات تتجمع في قاع النظام “كوحل” تتم إزالته بصورة دورية.   وبمجرد إتمام هذه العمليات، يمر الماء خلال مرشحات حتى تلتصق أية جسيمات عالقة متبقية نفسها بمادة المرشح. مادة التخثر تفقد الجسيمات المعلقة ثباتها ، ومن ثم تلتصق بسهولة أكبر بمادة المرشح.  

انظمة ترشيح المياه اقرأ المزيد »

المياه والبشره

أهمّيّة الماء يحتوي جسم الإنسان على 70% من الماء في تكوينه، وذلك لأهمّيّته في عمليّات الأيض ولبقاء الخلايا فيه سليمة ذات أداء وظيفيّ عالي، وتظهر نتيجة نقص الماء في أجسامنا بشكل سريع وكأنّ هذا النقص مرض وله أعراض نستدلّ بها على السبب ولتذكّرنا بحاجتنا الدائمة للماء والاستمراريّة في شربه، ولا يكفي أن نشرب الماء لسدّ

المياه والبشره اقرأ المزيد »